https://www.youtube.com/watch?v=kkooiLiRjwc
ظهرت تحذيرات تنبه من استغلال “جهل” المرضى وابتزاز المُعالِجين لهم “باسم الدين” فبداخل غُرف منازل أو محلات تجارية ومساجد يعرف قطاع المعالجون بالقرآن انتعاشا كبيرا و اصبح اليوم الكثيرين يحذرون من رُقاةٍ مصابين بالهوس الجنسي ، في خضم انتشار أشرطة فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر فيها عدد مما يُنعتون “بالمعالجين بالرقية الشرعية” وهم يباشرون عمليات جنسية شاذة مع “تصوير الزبونات دون إذنهم، وعدم حفظ أسرارهم وابتزازهم والتشهير بهم”، إلى جانب ممارسة العنف مع المرضى عبر “الضرب المبرح وإلحاق الضرر المادي والمعنوي”.
وتلجأ شريحة واسعة من المغاربة الى رُقاةٍ من اجل العلاج السريع في غباب تام للطب النفسي و تدني جودة الخدمات الصحية في المملكة ، وفي اقليم طانطان مثلا يعمل بعض رجال الدين التابعين لوزارة الاوقاف على استغلال بعض النساء اثناء عملية ” الرقية ” ومنهم من يطلب منهن حصة ” القلم في الظلام ” اي اطفاء الضوء و نزع الملابس لاستعمال عضو الذكري في العلاج ، تحت طائلة حمله لكتابات شيطانية لن تعطي مفعولها دون ايلاج عضوه الذكري في حرم الزبونة الغبية .. وهذا دليل على مؤشر الامية في المنطقة و الجهل وهو ما يستغله منتخبي الاقليم المتهمين بالفساد خلال الفترة الانتخابية .
فبعد الإعلان عن ولوج مهنة العدول للذكور والإناث، طالب مغاربة من شرق المملكة بجواز ممارسة المرأة لمهنة “راقٍ”.
و نشرت الفتاة التي ظهرت في شريط جنسي رفقة شخص يدعي أنه راقي شرعي، شريطا لتكشف فيه ما جرى لها حتى مارس عليها الجنس.
https://www.youtube.com/watch?v=G5Wnix49aFE