على اثر الضجة الكبيرة أو ما يعرف بقضية العسيري فاطمة وابنها التي عرفها الرأي العام الصحراوي اثر اتهام رئيس المجلس الاقليمي لطرفاية بالميز العنصري واستهداف قبيلة ايت لحسن في اشخاص يحصلون على منح ما يعرف بالعرضيات من طرف المجلس اتحض في ما بعد لممثلي القبيلة والذين حلوا بطرفاية للوقوف على حيثيات المشكل ان كل ما راج و كان يروج على ان السيد رئيس المجلس الاقليمي لطرفاية من عنصرية واستهداف خالٍ من الصحة وان المشكل لا يتعدى كون ابن الاخت العسيري فاطمة قام باعتصام من اجل الاسراع في منحه مستحقات الشهر بعد تأخر عن موعدها المعتاد والذي تطور الاعتصام الى الفاظ نابيا بينه و بين بعض موضفي المجلس…
والى جانب البيان التوضيحي أضافت بعض المصادر ان رئيس المجلس الاقليمي الذي تربطه علاقة مصاهرة مع قبيلة ايت لحسن سوى وضعية عرضية اخرى بطرفاية .